شهدت احدى شواطىء العاصمة وقوع امر لا تخفى طرافته ، و يتطابق تماما مع مقولة "كما تدين تدان" حيث كان احدهم يتوجه الى الشاطىء للسباحة رفقة صديقة تعرف عليها عبر فايسبوك مع انه متزوج.
ليفاجىء الاخير برأية زوجته و اطفاله مع غريب على شاطىء البحر ، لينشب خلاف بينهم ، و بتدخل رجال الامن و بالبحث في موضوع الخلاف ، كان انه وجد زوجته مع عشيقها يقضون اليوم على شاطىء البحر.
و قد اثار الموضوع تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين مندد و ساخر حيث كان كلا الزوجان مع عشاق آخرين لهم رغم زراجهم و سكنهم تحت سقف واحد بل و حتى رزقوا باطفال.
و ليست هذه الحادثة الاولى من نوعها حيث تدوالت منصات التوصل الاجتماعي منذ فترة نفس موضوع مشابه كان قد حصل بنفس الاطوار تقريبا في شاطىء المرسى.