ثروة راشد الغنوشي التي تناهر 2700 مليار

الكشف على مصدر ثروة راشد الغنوشي و دعوات قضائية

ثروة راشد الغنوشي التي تناهر 2700 مليار
ثروة راشد الغنوشي التي تناهر 2700 مليار 




ملاحظة : هذا المقال تم على معلومات من جهات خارجية سيتم ذكرها في المقال ،وتتحمل وحدها مسؤولية الخبر ان كان صحيحا او خطأ


 اجرت صحيفة تونسية في عددها الاسبوعي ، يوم الجمعة 26 مارس ، حول ثروة راشد الغنوشي رئيس البرلمان و رئيس حركة النهضة ، الحزب الاقوى بتونس بعد الثورة التونسية.

و قد جاء في تحقيق صحيفة الانوار حول الثروة الهائلة لراشد الغنوشي و عائلته، انها تقد ب 2700 مليار، جاء تحقيق الصحيفة مدعومة و مسنودة الى تقرير تم تسريبه ، كان التقرير اماراتي موجها الى مصر ، حسب ما تم تداول.

ثروة راشد الغنوشي

خبر انتشر بشدة على المواقع الالكترونية الاخبارية و مواقع التواصل بتونس ، و هيكل المكي نائب حركة الشعب على الخط.

حيث طالب هيكل المكي بضرورة التحرك من طرف النيابة العمومية اضافة للجنة مكافحة الفساد بالبرلمان التونس ، ل فتح تحقيق في ثروة راشد الغنوشي الهائلة التي و قع تقديم معطيات عنها من خلال صحيفة الانوار التونسية.

 و قد اورد هيكل المكي في تدوينة على فيسبوكه الرسمي ان و حسب التقرير بالصحيفة  فان هذه القضية تمس من الامن القومي لتونس ، و خطورة التقرير تكمن في حصول الغنوشي على عمولات من اجل تأمين عبور شحنات اسلحة الى ليبيا.



اضافة الى تدخلات قام بها راشد الغنوشي في القضاء من ممارسة لظغوطات في سبيل غلق و اخفاء بعض الملفات.


Button visit link/link/button/#f41414


راشد الغنوشي يربح قضية التشهير الكاذب في بريطانيا

في موضوع مشابه، فاز الاستاذ راشد الغنوشي بدعوى قضائية رفعت في القضاء البريطاني، تم على اثرها الحكم لصالحه في قضية تشهير ، بشأن ثروة مفرطة مزعومة.

و بالاستناد لهذا القرار تم الحكم على صحيفتين بريطانيتين  كما هو مبين في الصور ادناه، بازالة المنشورات موضوع الشكوى.


كما سيترافق مع ذلك تسويات قضائية في الغرض، و في الحقيقة ليست هذه المرة الاولى التي يربح فيها راشد الغنوشي رئيس البرلمان التونس دعوى مشابهة، الامر الذي يترك في الذهن وجود جهات عديدة متآمرة على الاسلام السياسي في تونس و محاولات لاسقاط حزب النهضة و على رأسه راشد الغنوشي .

كما اكد راشد الغنوشي مزيد تمسكه بارساء العملية الديمقراطية في تونس،نظام يقوم على التعددية و الانتقال السلمي للسلطة بين مختلف الاطراف.


اضافة
و حسب المعلومات الانية بعد عودة التثبت من المصدر اول المقال فقد تم على ما يبدو حذف المقال و تعويضة بمقال تصحيحي في جاء فيه ان راشد الغنوشي قام برفع قضية ضد صحيفة الانوار للتشهير و ترويج معلومات كاذبة.

و كما سبق و ذكرنا فراشد الغنوشي و منذ مدة في صراع في مع ترويج معلومات و تقارير حول ثروته ، يربح فيها قضايا بازالة المناشير ، وهو ما يعطي انطباع بعدم صحة التقارير المروجة ، في حين يبقى السبب في انتشار هذه الظاهرة ضده هو ربما محاولة ادخال البلاد في صراع سياسي داخلي قد يجر بالبلاد الى الفوضى ،..